حوادث

بالتفاصيل أبشع جريمة زنا محارم .. “أبويا اغتصبني وخلّف مني طفلة”..في أطفيح

كتب جودة عبد الصادق إبراهيم

أبشع جريمة زنا محارم شهدتها أطفيح في الجيزة.. أب يغتصب ابنته، هذا ملخص ما روته المجني عليها الفتاة العشرينية ريهام أمام النيابة العامة.. وقالت ريهام: “أبويا كتفني بجنزير واغتصبني وعايزاه يتعدم”، وذلك بعد قيام والدها باغتصابها وإنجاب طفلة منها.

تفاصيل جريمة زنا المحارم
نرصد بالتفاصيل تلك الجريمة المرعبة التي دارت احداثها هذا العام، وتقول ريهام ع ع م: “عندي 20 سنة وكنت متجوزة بس تم تطليقي بسبب كثرة تدخل أهل زوجي في شئوننا فتارة اتشاجر معه وأخرى أترك له مسكن الزوجية دون أن احدد له مكاني فكان الطلاق هو الحل الوحيد لذلك وإنهاء الخلاف، وعدت بعد ذلك لبيت أبويا المتهم لأنه الملاذ الأخير والأمان لي”.

أب يغتصب ابنته في أطفيح
وأضافت المجني عليها التي لم تتوقع يوما أن تصبح ضحية جرائم الزنا: “عشت مع والدي رفقة إخوتي الصغار وكنت أرعاهم بعد وفاة والدتي إلا انه لم يحفظني أو يصون كرامتي، وده بسبب إن ليه الولاية عليا وهو المتحكم في كل حاجة واللي بيصرف على البيت، واستغل ظروفي باني مطلقة ووالدتي توفيت”.

وتستكمل المجني عليها ضحية جرائم الزنا: ” استغل أبويا وجودي بمفردي داخل المنزل واحضر جنزير وثبته بغرفة نومه وقام بندائي إليه، وفور دخولي عنده داخل الغرفة قام بتكبيل قدماي ويداي بواسطة الجنزير، وكتفني حتى لم استطع التحرك تحت يديه، أو محاولة الهروب من هجومه عليا، وقام على الفور بتجريدي من ملابسي بالكامل وقام باغتصابي وسط صراخي ودموعي التي لم يعيرها أي اهتمام”.

وتضيف ضحية جريمة زنا المحارم: “استمر والدى في اغتصابي بتلك الطريقة وأنا استعطفه وأبكي له بان يتركني، فهددني بالقتل واستمر حتى انتهى من اغتصابي بالكامل وقام بفك قيودي، وخليت ده سر في نفسي وكنت معتقدة إن دي مرة وتعدي بلا قصد منه او لتأثره بوفاة والدتي”، لتصبح جريمة زنا محارم مكتملة الأركان.

أبشع جريمة زنا محارم
وتستكمل قائلة لتكمل حكاية أب يغتصب ابنته : “شُفت في عينين أبويا اقتناعه بجرمه وباغتصابي، اجبرني بعد ذلك على تناول عقار طبي لمنع الحمل ثم كان يقوم بالحضور للمنزل ويقوم بتكتيفي بنفس ذات الطريقة واغتصابي دون رضائي عن ذلك، وقام بذلك 20 مرة متواصلة، وانا مقدرتش اشتكيه بسبب تهديده لي”، لتضاف هذه الواقعة الصادمة إلى سجل جرائم الزنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى