مصر

الأميرة لمياء آل سعود: والدتي مصرية.. و”أم الدنيا” بلدي الثاني.. فيديو

وصلت الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الأمين العام لمؤسسة الوليد الإنسانية، لتوقيع بروتوكول تعاون بين مؤسسة مصر الخير ومؤسسة الوليد للإنسانية، في إطار فعاليات المرحلة السادسة لمشروع سترة.

 

وإليكم أبرز ما جاء في حوارها …

تزورين مصر الآن لتوقيع بروتوكول تعاون مع مؤسسة مصر الخير ومؤسسة الوليد للإنسانية لتنفيذ المرحلة السادسة من مشروع سترة.. ما حكاية هذا التعاون المشترك؟

يعد مشروع سترة هو مشروع عاكس لمشروع سعودي، يضم ألف وحدة لكل عام، وترجع أسباب هذا التعاون لأهمية مصر لدينا ومكانتها الخاصة لدى الأمير الوليد، وحبه الشديد لمصر، ونتشرف بهذا التعاون الذي لم يكن الأول على الإطلاق، فكانت هناك مبادرات سابقة لقطاع الغارمين والأسكان.

 

دراستك كانت الإعلام إلا أنك دخلت عالم الأدب من أوسع أبوابه، لماذا اخترتي الكتابة؟ 
اخترت الكتابة لأنها الوسيلة الأسهل بالنسبة لي في التعبير عن ذاتي، التعبير بالحديث أصعب لدي من الكتابة.

 

الأدب السعودي ثري جدا، وبرزت منه أصوات كثيرة.. إلى أين وصلت الرواية السعودية من وجهة نظرك؟
في رأيي وصلت لمكانة عالية جداً، لكن التكنيك والأسلوب الجديد في الكتابة ليس منهجي، أتبع أكثر النهج التقليدي.

ما هي منابع ثقافتك الأدبية، ومن أكثر الكتاب الذين تأثرتي بأعمالهم الإبداعية؟ 
أكثر الأدباء الذين تأثرت بهم وأحبهم كثيراً هم: نجيب محفوظ، وأنيس منصور، والعقاد، وأميل أكثر لأدباء مصر على وجه التحديد واتأثر بكتابتهم.

 

ماذا عن علاقتك بمصر خصوصا أن دراستك الجامعية كانت هنا؟ 
أمي مصرية، ومصر هي بلدي الثاني، واتشرف بخدمتها وتأسيس مشاريع على أرضها.

 

الشق الثاني في حياتك، هو العمل الخيري.. ماذا عن العمل كسفيرة للنوايا الحسنة لبرنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية (موئل الأمم المتحدة) في الدول العربية؟
أؤمن بأن كل فرد من حقه أن يكون لديه بيت يحميه ويأويه، ومن فضل الله أن أعمل مع الأمير الوليد بن طلال، والذي من أهم أهدافه توفير المسكن في بلاد كثيرة، وأهم أولوياتنا.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى